 
                            الخميس 26 مايو 2022 11:04 ص
 فهد ثاني الزراع: حارس المرمى أصبح لاعباً .. والمدرب صاحب رسالة
وأضاف ثاني :"المدرب هو المؤثر الأول في مستوى اللاعب ، لأن الحارس هو لاعب فعال لديه العديد من الأدوار بالفريق، وليس حارساً للمرمى فقط كما يعتقد البعض، لذلك تعمل إدارة التطوير وفق أحدث البرامج العالمية على التخطيط والتدريب والتقويم لمدربي الحراس في قطر، لأنه لن يحدث التطوير في مستوى الحارس إلا إذا طور مدرب الحراس نفسه، لأن فاقد الشي لا يعطيه، والمدرب الذي يشعر بأنه وصل لقمة التطور لا يصلح للتدريب".
وأكد الزراع أن التدريب يحتاج مدرب صاحب رسالة ولديه شغف وإرادة ويبذل جهداً كبيراً لتطوير إمكانيات لاعبيه، ونحن نبحث عن هذا المدرب ونطوره من خلال أبرز خبراء التدريب في المدارس الكروية العالمية من خلال الدورات التدريبية والورش التي تقيمها إدارة التطوير على مدار العام.
واختتم مدير إدارة التطوير كلمته بالتأكيد على أهمية النقد الذاتي، والتعاون ونشر الحب في الله، من أجل خلق بيئة عمل جيدة حتى يكرم الله الجميع ويصلوا إلى النجاح الذي يرضي طموحهم وطموح اللاعبين والحراس والأندية، متمنياً لمدربي الحراس كل التوفيق والنجاح.
فهد ثاني الزراع: حارس المرمى أصبح لاعباً .. والمدرب صاحب رسالة
وأضاف ثاني :"المدرب هو المؤثر الأول في مستوى اللاعب ، لأن الحارس هو لاعب فعال لديه العديد من الأدوار بالفريق، وليس حارساً للمرمى فقط كما يعتقد البعض، لذلك تعمل إدارة التطوير وفق أحدث البرامج العالمية على التخطيط والتدريب والتقويم لمدربي الحراس في قطر، لأنه لن يحدث التطوير في مستوى الحارس إلا إذا طور مدرب الحراس نفسه، لأن فاقد الشي لا يعطيه، والمدرب الذي يشعر بأنه وصل لقمة التطور لا يصلح للتدريب".
وأكد الزراع أن التدريب يحتاج مدرب صاحب رسالة ولديه شغف وإرادة ويبذل جهداً كبيراً لتطوير إمكانيات لاعبيه، ونحن نبحث عن هذا المدرب ونطوره من خلال أبرز خبراء التدريب في المدارس الكروية العالمية من خلال الدورات التدريبية والورش التي تقيمها إدارة التطوير على مدار العام.
واختتم مدير إدارة التطوير كلمته بالتأكيد على أهمية النقد الذاتي، والتعاون ونشر الحب في الله، من أجل خلق بيئة عمل جيدة حتى يكرم الله الجميع ويصلوا إلى النجاح الذي يرضي طموحهم وطموح اللاعبين والحراس والأندية، متمنياً لمدربي الحراس كل التوفيق والنجاح.
 من جانبه قال السيد ماهر بيرقدار، إن المستويات العالمية التي وصل إليها حراس المرمى في قطر، نتاج 10 سنوات من الجهد والعمل المستمر لإدارة التطوير، ركزت فيها الإدارة على تطوير المدربين وصقلهم من خلال الدورات التدريبية والورش الشهرية، التي يحاضر فيها أبرز خبراء حراسة المرمى في المدارس التدريبية العالمية، وهذا هو السر الذي جعل دولة قطر تسبق كل الدول، فالتفوق والنجاح لا يأتي من فراغ، ولكن بفضل الله أولاً ، ثم بتواجد مجموعة من المدربين الأكفاء على أعلى المستويات التدريبية.
وأضاف :" الموسم القادم سيركز على الدورات التخصصية ومواصلة العمل في متابعة عمل المدربين، وذلك في أعقاب إنجاز نظام يشمل كل حراس قطر من البراعم وحتى الشباب، لضمان متابعة مستوى كل حارس في قطر، مؤكداً أنه يسعد جداً بتصعيد الحراس من الفئات السنية للفريق الأول والرديف".
وأشار بيرقدار، إلى أن إدارة التطوير لا تبخل بالنصيحة وصقل مستويات المدربين، وأن مقياس نجاح المدرب هو مستوى حراسه الذين يشرف على تدريبهم وتطويرهم، وهو ما كان يدفعه لمشاهدة مباريات الفئات السنية حيث كان يستمتع بمستوى حراس المرمى على حد قوله.
وشدد بيرقدار، على أن الموسم القادم يجب أن يبدأ بمنتهى الجدية، بداية بدفتر المدرب الذي يحتوي على عمل المدرب ومضمون وأهداف الوحدات التدريبية، من خلال وضع أهداف شهرية، إضافة إلى بروفايل لكل حراس المرمى لديه، وضرورة التنسيق بين مدربي حراس الشباب والناشئين والأشبال والبراعم، الذي يعد من أهم أسس النجاح.
من جانبه قال السيد ماهر بيرقدار، إن المستويات العالمية التي وصل إليها حراس المرمى في قطر، نتاج 10 سنوات من الجهد والعمل المستمر لإدارة التطوير، ركزت فيها الإدارة على تطوير المدربين وصقلهم من خلال الدورات التدريبية والورش الشهرية، التي يحاضر فيها أبرز خبراء حراسة المرمى في المدارس التدريبية العالمية، وهذا هو السر الذي جعل دولة قطر تسبق كل الدول، فالتفوق والنجاح لا يأتي من فراغ، ولكن بفضل الله أولاً ، ثم بتواجد مجموعة من المدربين الأكفاء على أعلى المستويات التدريبية.
وأضاف :" الموسم القادم سيركز على الدورات التخصصية ومواصلة العمل في متابعة عمل المدربين، وذلك في أعقاب إنجاز نظام يشمل كل حراس قطر من البراعم وحتى الشباب، لضمان متابعة مستوى كل حارس في قطر، مؤكداً أنه يسعد جداً بتصعيد الحراس من الفئات السنية للفريق الأول والرديف".
وأشار بيرقدار، إلى أن إدارة التطوير لا تبخل بالنصيحة وصقل مستويات المدربين، وأن مقياس نجاح المدرب هو مستوى حراسه الذين يشرف على تدريبهم وتطويرهم، وهو ما كان يدفعه لمشاهدة مباريات الفئات السنية حيث كان يستمتع بمستوى حراس المرمى على حد قوله.
وشدد بيرقدار، على أن الموسم القادم يجب أن يبدأ بمنتهى الجدية، بداية بدفتر المدرب الذي يحتوي على عمل المدرب ومضمون وأهداف الوحدات التدريبية، من خلال وضع أهداف شهرية، إضافة إلى بروفايل لكل حراس المرمى لديه، وضرورة التنسيق بين مدربي حراس الشباب والناشئين والأشبال والبراعم، الذي يعد من أهم أسس النجاح.