 
                            الأربعاء 22 أبريل 2015 11:17 م
 و سيُزوّد الاستاد بتقنية التبريد المبتكرة التي تُطورها اللجنة العليا بالتعاون مع شركائها، ما سيسهم في خفض درجة الحرارة داخل الملعب إلى درجة حرارة مثالية تصل إلى 26 درجة مئوية لتوفر بذلك أجواءً مناسبة للاعبين وتضمن راحة الجماهير خلال منافسات الدوري المحلي، والبطولات والمباريات التي تستضيفها قطر على مدار العام.
وبات الريان الملعب الخامس الذي تكشف عنه اللجنة العليا للمشاريع والارث ، منذ الاعلان رسميا عن فوز قطر بشرف تنظيم مونديال 2022 ، حيث كشفت اللجنة العليا للمشاريع والإرث حتي الان عن 4 ملاعب ، وهي لوسيل والوكرة وستاد ال البيت بالخور والمدينة التعليمية .
وتُشرف اللجنة العليا للمشاريع والإرث على إنجاز مشروع استاد الريان ، فيما تتولى شركة أيكوم مسؤولية إدارة مشروع بناء الاستاد، ويتولى تحالف يضم شركتي رامبول وباترن مسؤولية التصميم.
وسيضم الاستاد والمنطقة المحيطة به عددًا من المرافق والخدمات التي ستعود بالنفع على جميع سكان مدينة الريان، ومن بينها مسجد ومضمار رياضيّ وملعب للكريكت وملاعب كرة تنس وملعب لرياضة الهوكي وملاعب تدريب كرة قدم ومركز ألعاب مائية .
وحديقة مخصصة لممارسة رياضة التزحلق ومضمار مخصص لركوب الدراجات. وسيُقام في المنطقة المحيطة بالاستاد أيضًا فرع جديد لمستشفى سبيتار، أول مستشفى متخصص في الطب الرياضي بالمنطقة.
وكانت اللجنة العليا للمشاريع والإرث قد أعلنت عن انتهاء أعمال هدم استاد نادي الريان ، في شهر فبراير 2015 تمهيداً لبدء أعمال بناء الاستاد الجديد .
ويذكر أن بدء العمل في هذا المشروع، وغيره من مشاريع كأس العالم منذ الآن، يعكس مدى التزام قطر باستضافة هذه البطولة وحرصها على أن تكون إحدة أفضل البطولات في تاريخ كأس العالم".
واستاد الريان الجديد سيُسهم في تعزيز قدرة دولة قطر على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى ، كما سيُشكّل استاد الريان الجديد إضافة مهمة للمنشآت والبنى التحتية الرياضية في دولة قطر.
فإلى جانب استضافته لعدد من مباريات كأس العالم فإنه سيؤدي مستقبلاً دوراً محورياً في تطوير الحياة الرياضية في مدينة الريان، بما سيُوفره من منشآت وملاعب رياضية تُشجع ممارسة الرياضة وأسلوب العيش الصحيّ وتمكن المدينة من استضافة المنافسات الرياضية المحلية والدولية.
و سيُزوّد الاستاد بتقنية التبريد المبتكرة التي تُطورها اللجنة العليا بالتعاون مع شركائها، ما سيسهم في خفض درجة الحرارة داخل الملعب إلى درجة حرارة مثالية تصل إلى 26 درجة مئوية لتوفر بذلك أجواءً مناسبة للاعبين وتضمن راحة الجماهير خلال منافسات الدوري المحلي، والبطولات والمباريات التي تستضيفها قطر على مدار العام.
وبات الريان الملعب الخامس الذي تكشف عنه اللجنة العليا للمشاريع والارث ، منذ الاعلان رسميا عن فوز قطر بشرف تنظيم مونديال 2022 ، حيث كشفت اللجنة العليا للمشاريع والإرث حتي الان عن 4 ملاعب ، وهي لوسيل والوكرة وستاد ال البيت بالخور والمدينة التعليمية .
وتُشرف اللجنة العليا للمشاريع والإرث على إنجاز مشروع استاد الريان ، فيما تتولى شركة أيكوم مسؤولية إدارة مشروع بناء الاستاد، ويتولى تحالف يضم شركتي رامبول وباترن مسؤولية التصميم.
وسيضم الاستاد والمنطقة المحيطة به عددًا من المرافق والخدمات التي ستعود بالنفع على جميع سكان مدينة الريان، ومن بينها مسجد ومضمار رياضيّ وملعب للكريكت وملاعب كرة تنس وملعب لرياضة الهوكي وملاعب تدريب كرة قدم ومركز ألعاب مائية .
وحديقة مخصصة لممارسة رياضة التزحلق ومضمار مخصص لركوب الدراجات. وسيُقام في المنطقة المحيطة بالاستاد أيضًا فرع جديد لمستشفى سبيتار، أول مستشفى متخصص في الطب الرياضي بالمنطقة.
وكانت اللجنة العليا للمشاريع والإرث قد أعلنت عن انتهاء أعمال هدم استاد نادي الريان ، في شهر فبراير 2015 تمهيداً لبدء أعمال بناء الاستاد الجديد .
ويذكر أن بدء العمل في هذا المشروع، وغيره من مشاريع كأس العالم منذ الآن، يعكس مدى التزام قطر باستضافة هذه البطولة وحرصها على أن تكون إحدة أفضل البطولات في تاريخ كأس العالم".
واستاد الريان الجديد سيُسهم في تعزيز قدرة دولة قطر على استضافة الأحداث الرياضية الكبرى ، كما سيُشكّل استاد الريان الجديد إضافة مهمة للمنشآت والبنى التحتية الرياضية في دولة قطر.
فإلى جانب استضافته لعدد من مباريات كأس العالم فإنه سيؤدي مستقبلاً دوراً محورياً في تطوير الحياة الرياضية في مدينة الريان، بما سيُوفره من منشآت وملاعب رياضية تُشجع ممارسة الرياضة وأسلوب العيش الصحيّ وتمكن المدينة من استضافة المنافسات الرياضية المحلية والدولية.
